قديما كان الآباء يشكون ويتذمرون عندما ينجبون البنات ويصرون علي الانجاب مرة أخري حتي
يأتي الولد الذي يعتبره سندا له عند الكبر وهناك من يرضي بعطاء الله بانه رزقه
الذرية الصالحة
سواء كان بنين او بنات ويوجد اباء يحبون البنات اكثر لحنيتهم فهم وصية رسول الله
عليه افضل
الصلاه والسلام وهم الونس فالبنت دائما حبيبة الاب وقريبة منه وصديقها اكثر من الام رغم
دورها
ولكن تحن البنت اكثر لابيها في دلوعته وسنده عند الكبر فهي التي تعطي للمنزل بهجة
وفرحة
تهتم بأبيها وبصحته هي التي تناوله كوب الماء وهي التي تفهمه عندما تنظر إليه فقط
فالاب لبنته
الامان والاحتواء فلا يجد الاب صديقه افضل من ابنته ويفعل كل ما بوسعه من اجل
راحتها وسعادتها
وعندما تكبر تريد زوجا مثل ابيها رغم انها تعرف ان ابيها لا يكرره الزمن.
البنت حبيبة ابوها
دلوعة البيت
دلوعة البيت