يحقق الحشو في الجلد تحسناً في حجم القضيب ولكن لا يزيد في طوله ولا يؤثر
في قوة الانتصاب.
غالباً في سياق الإعلان عن المنتجات المزورة يتم الغش العمدي في المقارنة بين التكبير المؤقت
(الانتصاب) والتكبير الدائم.
الإجراءات تتراوح بين التمرينات اليدوية والتجهيزات والعمليات الجراحية مع تقارير عن النجاح والفشل في جميع
أنحاء العالم. في حين عرف البعض منها بكونه خدع صريحة حقق البعض الآخر قدرا من
النجاح.
لم يتم سوى القليل من البحوث العلمية بشأن تكبير القضيب، لذلك فأي حديث عن زيادة
معتبرة أو دائمة في حجم القضيب يمكن أن يكون متحيزاً. في المقابل هناك عنصر مخاطرة
في أكثر هذه الإجراءات مع نتائج سلبية بدءا من تمزق الجلد وتندبه إلى خسارة دائمة
للوظيفة الجنسية. يشكك الأطباء في هذا الموضوع برمته. بحجة الطبيعة النظرية للأمل “الزيادة” وعدد الحالات
المعروفة للندوب الدائمة.
في الوقت الحاضر لا يوجد إجماع في الأوساط العلمية على أي أسلوب غير جراحي يزيد
بشكل دائم إما سمك أو طول القضيب المنتصب الذي يقع بالفعل في المعدل الطبيعي بين
(4.5 إلى 7 بوصة أي 11.5 إلى 17.5 سم).