اجمل منوعات جديدة بالصور افضل المواضيع

كيف نتعامل مع من وقع في الكبائر , وما حكم الشرع فيهم

كيف نتعامل مع من وقع في الكبائر- وما حكم الشرع فيهم 15927 1

كيف نتعامل مع من وقع في الكبائر من المعلومات الدينيّة التي يرغب الكثير من المُسلمين
وخاصّةً طُلّب العلم واهتمامه في معرفتها

 

 

 

 

كيف نتعامل مع من وقع في الكبائر
كيف نتعامل مع من وقع في الكبائر؟ تجنبهم، وتجاهلهم، والدعاء لهم بالتوبة والهداية،
فعسى أن يتوب لله -تعالى- عنهم، ويُخرجهم من ظُلمات المعاصي التي يعيشون
فيها إلى نور الإيمان، والله -تعالى- قد فتح أبواب التّوبة والرّحمة لعباده مهما فعلوا من
آثام،
ومهما اقترفوا من خطايا، ماداموا لم يُشركوا مع الله آلهةً أُخرى، فإن أشركوا مع الله
آلهة أُخرى،
فلن يُغفر لهم، فالله يغفر كلّ الذّنُوب ما عدا الشّرك به، والكبائر هي عظام الذّنوب،
فهُناك
ذنبٌ قد يُغفر بتسبيحٍ، أو تحميدٍ، أو تهليل، وهناك آخر لا يُغفر إلّا إذا ابتعد
المرء عنه ابتعادًا كاملًا،
وأناب إلى الله، وتاب إلى الله توبةً نصوحةً.

أكبر الكبائر بالترتيب

وردت بعض الأحاديث النبويّة التي تدُل على الكبائر في الإسلام، وما هي أكبر تلك الكبائر،

ومن تلك الأحاديث: ما ذكره البخاري في صحيحه، عن نفيع بن الحارث الثقفي أبي بكرة
أن النبي
-صلى الله عليه وسلّم- ذكر أكبر الكبائر، فقال:”الإشْراكُ باللَّهِ، وعُقُوقُ الوالِدَيْنِ، وكانَ مُتَّكِئاً
فَجَلَسَ فقالَ: ألّا وقَوْلُ الزُّورِ”، وذُكرت الكبائر في حديث آخر تحت مُسمّى السّبع الموبقات،
وحذّر النبي من الوُقُوع فيها، وعدّدها النبي بأنّها:”الشِّرْكُ باللَّهِ، والسِّحْرُ، وقَتْلُ النَّفْسِ الَّتي
حَرَّمَ اللَّهُ إلَّا بالحَقِّ، وأَكْلُ الرِّبا، وأَكْلُ مالِ اليَتِيمِ، والتَّوَلِّي يَومَ الزَّحْفِ، وقَذْفُ المُحْصَناتِ
المُؤْمِناتِ الغافِلاتِ”

كيف نتعامل مع من وقع في الكبائر,وما حكم الشرع فيهم

كيف نتعامل مع من وقع في الكبائر- وما حكم الشرع فيهم 15927

السابق
كلام جميل لطفلتي , إنها تستحق روعة هذا الكلام
التالي
اسم بيان , معنى الإسم في اللغة