قامت المملكه و بدعم و رعايه خادم الحرمين الشريفين حفظة الله باطلاق رؤيه المملكه 2030 و هى رؤيه سمو و لى العهد لمستقبل ذلك الوطن العظيم و ما سيقدم من انجازات و تتطور ملحوظ و ما زال امامهم العديد من التحديات التي سيتجاوزها بمزيد من النجاح و التقدم.
تعتمد رؤيه السعوديه 2030 علي مكامن قوه محورية01
المملكه العربيه السعوديه هى ارض الحرمين الشريفين، اطهر بقاع الأرض و قبله اكثر من مليار مسلم، مما يجعلها قلب العالمين العربى و الإسلامي
02
تطوع المملكه قوتها الاستثماريه لخلق اقتصاد اكثر تنوعا و استدامة
03
تسخر المملكه موقعها الاستراتيجى لتعزيز مكانتها كمحرك رئيس للتجاره الدوليه و لربط القارات الثلاث: افريقيا و آسيا و أوروبا
واليوم مع الذكري الخامسه للرؤية، نبدا مرحله حديثة لدفع عجله الإنجاز، نؤكد بها التزاماتنا و استمرارنا فالبناء، لتحقيق اهدافنا بحلول عام 2030.
وسنستمر بعون الله، فتمكين المواطن و القطاع الخاص، لإطلاق كل قدراتهم، و تحقيق مزيد من النجاح و التقدم
وسنعمل علي تنويع الاقتصاد، و دعم المحتوي المحلي، و تطوير فرص مبتكره للمستقبل، من اثناء خلق بيئه جاذبه للاستثمارات المحليه و الأجنبية.
إضافه الي استثمارات صندوق الاستثمارات العامه فالقطاعات الواعده و الجديدة.
إن ما تحقق و ما نسعي لتحقيقة من انجازات، ما هو الا ثمره جهود المواطنين و المواطنات، و الشراكه المستمره مع القطاع الخاص و القطاع الثالث.
بتناغم و انسجام لرفعه ذلك الوطن، و سعيا لأن نكون فمصاف الدول المتقدمة.
رؤيه المملكة
رؤيه المملكه العربيه السعوديه 2030