كان نبى الله ( نوح علية السلام ) تقيا صادقا ؛ ارسلة الله ليهدى قومة ؛ و ينذرهم عذاب الآخرة
لكن عصوة و كذبوة ؛ فآبا ان يترك هذة الدعوة لدين الله الحنيف ؛ رغم قلة المتبعون
وطغيان الكفرة فمنع الله عنهم المطر فتوجة الية ليرفع عنهم الله العذاب الأليم
فى لما بعث نوح -علية السلام- كان قومة عاكفين على عباده الأصنام ؛ و طغوا فالأرض فسادا
وتمردوا ؛ و أستكبروا … و لكنة ترك ما كان يعبد اباؤهم من دون الله
وقالوا :- ان من يتبعة فقراء القوم و ضعافهم بأتهامة كذبا
وأنكروا نبوتة و آذوه و كذبوة و لم ييأس و أخذ يدعو و يدعو و يدعو 950 عاما و استمر حتى استيأس منهم
وقولة سبحانة و تعالي :-
فدعا ربة فأستجاب الله تعالي لدعاء نبية و جاء الأمر لنوح ( علية السلام ) بأن يصنع السفينه بقولة :-
فكان نوح (علية السلام) اعظم انسان فعصرة ؛؛ لم يكن بملكة و لا بقومة و لا برئاستة و لا بغناه
ولكن عظمته كانت ب خضوع القلب للة ؛ و نقاءة ؛ و طهارة الضمير ؛ و ذكاءة الفطري
فكان ( علية السلام ) حين يستيقظ او ينام او يشرب او يأكل او يلبس ملابسة او يظهر او يدخل
يشكر الله و يحمدة ؛ و يذكر نعمتة عليه
وأندلع الصراع بين نوح و رؤساء قومة و أخذ الذين كفروا بالمساومة ؛؛
وقالوا :- يا نوح اسمع ان ارادت ان نؤمن لك فاطرد الذين امنوا بك انهم ضعفاء و فقراء و نحن سادة القوم و أغنياؤهم
وحينما استمع لكلامهم و أدرك انهم يعاندون و لم يكن غليظا فردة فأفهمهم انه لا يستطيع طرد المؤمنين
لأنهم ليسوا ضيوفة بل هم ضيوف الله
وعلم سيدنا نوح ( علية السلام ) انه لا يؤمن احد من قومة الا من امن
فأوحى الله الية ان يصنع الفلك فجلس يصنع السفينة فكلما مر بة قوم يسخروا منه
ثم قال له ربة :-
بمعنى ان الماء عندما يظهر من الفرن الملتهب المليئ بالنار يبقى هو الدليل على خروج الطوفان
فقال تعالي :-
وأندفعت المياه بماء منهمر و تفتحت الإرض و أصبحت كلها عيون
ولكن لم يركب معة زوجتة و لا و لدة ؛؛ و ذلك دليل على ان الهداية تأتى من ربي و يهبها لمن يشاء و ينتزعها ممن يشاء
وهنا تعلم ان الانسان مصير و ليس مخير ؛؛ فهو مصير فحالة سيرة للطاعة و لكن بالتوبة و طلب الهدايه
وسارت السفينة فبدايتها و قال الله تعالي :-
وبدأت السفينة تجرى فهى تجرى يااة مثل قمة الجبال تخيل ارتفاع الجبل 1000حوالي متر سبحان الله
ونادى نوح ربة و قبلها نادى على و لده يابنى اركب معنا و لا تكفر :-
فحال بينهم و بينهم الموج فكان من المغرقين فرحمة الله بنبية انه لما يراة بعينة و هو يغرق
وهنا تعلم ان العقل دون هدية لا يساوى شئ ؛؛ و سارت السفينة و علم نوح ( علية السلام ) ان و لدة ربما غرق
وقال الله للأرض بعد نهاية الطوفان ( يا ارض ) اشربى ما عليك من ماء الطوفان
وقال للسماء ( يا سماء ) امسكى و لا ترسلى المطر و أنقصى الماء حتى جفت الأرض
وأهلك الله الكافرين و وقفت السفينة على جبل الجودي
هى رحلة النجاة من الموت و الهلاك
سفينه نوح علية السلام
قصة نبى الله نوح
من قصص القرآن قصه سفينة نوح_علية السلام
- انه عمل غير صالح اية
- لا عاصم اليوم من امر الله