كيف نتعامل مع من وقع في الكبائر , وما حكم الشرع فيهم

كيف نتعامل مع من و قع فالكبائر من المعلومات الدينيه التي يرغب العديد من المسلمين و خاصة طلب العلم و اهتمامة فمعرفتها

 

 

 

 

كيف نتعامل مع من و قع فالكبائر


كيف نتعامل مع من و قع فالكبائر؟ تجنبهم، و تجاهلهم، و الدعاء لهم بالتوبه و الهداية،


فعسي ان يتوب للة -تعالى- عنهم، و يظهرهم من ظلمات المعاصى التي يعيشون


فيها الي نور الإيمان، و الله -تعالى- ربما فتح ابواب التوبه و الرحمه لعبادة مهما فعلوا من اثام،


ومهما اقترفوا من خطايا، ما داموا لم يشركوا مع الله الهة اخرى، فإن اشركوا مع الله الهه اخرى،


فلن يغفر لهم، فالله يغفر كل الذنوب ما عدا الشرك به، و الكبائر هى عظام الذنوب، فهناك


ذنب ربما يغفر بتسبيح، او تحميد، او تهليل، و هنالك احدث لا يغفر الا اذا ابتعد المرء عنة ابتعادا كاملا،


وأناب الي الله، و تاب الي الله توبة نصوحة.

أكبر الكبائر بالترتيب

وردت بعض الأحاديث النبويه التي تدل علي الكبائر فالإسلام، و ما هى اكبر تلك الكبائر،


ومن تلك الأحاديث: ما ذكرة البخارى فصحيحه، عن نفيع بن الحارث الثقفى ابى بكره ان النبي


-صلي الله علية و سلم- ذكر اكبر الكبائر، فقال:”الإشراك بالله، و عقوق الوالدين، و كان متكئا


فجلس فقال: الا و قول الزور”، و ذكرت الكبائر فحديث احدث تحت مسمي السبع الموبقات،


وحذر النبى من الوقوع فيها، و عددها النبى بأنها:”الشرك بالله، و السحر، و قتل النفس التي


حرم الله الا بالحق، و أكل الربا، و أكل ما ل اليتيم، و التولى يوم الزحف، و قذف المحصنات


المؤمنات الغافلات”

كيف نتعامل مع من و قع فالكبائر,وما حكم الشرع فيهم




كيف نتعامل مع من وقع في الكبائر , وما حكم الشرع فيهم